قوة الثقافة في مواجهة ثقافة القوة
حلم
جديد من أحلام النوى يتحقق.
القراءة نمو، مثلما
المشي يمهد للجري، فالحرف يمهد للكلمة والكلمة تمهد للجملة؛ فالكلام هو التمهيد
الطبيعي للقراءة. القراءة أساس التعليم ووسيلته الأولى، فالطفل
القارئ طفل نامٍ وقادر على تحديد رغباته التعلمية، وإيماناً بأهمية وجود الكتاب
ضمن بيئة محفزة للأطفال، قامت جمعية نوى للثقافة والفنون بإعادة تأهيل ست مكتبات في
مدارس المنطقة الوسطى بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم من خلال مشروع "
تعزيز البيئة التعليمية للأطفال في المدارس الابتدائية في قطاع غزة – المرحلة
الأولى".
كلنا فخر بأننا
استطعنا إعادة تأهيل ما نسبته (100%) من مكتبات مدارس المرحلة الابتدائية في منطقة
دير البلح. حيث تمثلت التدخلات في إعادة تأهيل وتأثيث وتجهيز المكتبات المدرسية، حرصنا
في التصاميم الجديدة على مراعاة خلق بيئة هادئة مريحة ودامجة للأطفال، والاستثمار
الأمثل للمساحات، حيث تم تزويد المكتبات بكتب وقصص تغطي العديد من المجالات
الثقافية والتعليمية للأطفال.
نفذت النوى
أعمال إعادة التأهيل في كل من مدرسة العائشية الأساسية المشتركة، مدرسة دير البلح
الأساسية المشتركة، مدرسة رودلف فالتر الأساسية المشتركة، مدرسة رودلف فالتر
الأساسية أ للبنين، مدرسة عبد الكريم العكلوك الأساسية للبنين ومدرسة عبد الله بن
رواحة الأساسية المشتركة.
" كان لدي شغف هائل بالاستماع إلى أغاني النساء في الليالي التي تسبق الأفراح في دير البلح، ولم أكن أفهم كلمات الأغاني بشكل كامل فكانت النساء يجلسنني بجانبهن.
الاختبارات القبلية لمادة الرياضيات للصفوف من الرابع حتى السادس الابتدائي
عام حافل بالإنجازات للنوى
وعلى مدار الأسبوع الثاني والثالث تم الانتقال إلى تنفيذ جلسات تعليمية تفاعلية كمراجعة للمهارات السابقة التي تعلمها الأطفال داخل مراكز النوى.
ولأول مرة اجتمع أطفال مدينة دير البلح مع أطفال مدينة القدس مرة اسبوعياً عبر تطبيق الزوم في نشاط رواية القصة.
الهوية التراثية في الأدب الفلسطيني
أكلات البلح والرطب والعجوة في مدينة دير البلح" مشروع تنفذه جمعية نوى للثقافة والفنون
ثمانِ يافعات التقطن صوراً متعدد الأشكال والرؤى، عبرن فيها عن أفكارهن ومشاعرهن
ويعتبر مشروع فرص للجميع الذي سيستمر حتى مارس 2024، خطوة إيجابية لتحسين بيئة التعليم الجامع للأطفال ضمن الفئة العمرية (6-11) من ذوي إعاقة وبدون إعاقة بما فيهم الإناث،
حملت في مضمونها تعزيز ثقافة احترام حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتفعيل حقهم بالمشاركة والحصول إلى كافة الخدمات.